Connect with us

من نحن

العدالة الواحدة هي منظمة مستقلة غير ربحية مقرها باريس وموجهة للدفاع عن حقوق الإنسان والأشخاص الضعفاء في جميع أنحاء العالم ، وتحديداً في مناطق النزاع، من خلال الردع القانوني وبناء القدرات القانونية على مستوى القاعدة الشعبية.

 

تعمل العدالة الواحدة على وصول الضحايا إلى العدالة من خلال برامج المساعدة القانونية، بما في ذلك الاستشارات القانونية والتمثيل في حدود الامكانيات أمام المحاكم المختصة وتوجيه الملفات ذات العلاقة إلى الجهات والمنظمات المعنية.

— لماذا العدالة الواحدة

لأن “تأجيل العدالة هو إنكار للعدالة”، جاءت العدالة الواحدة كمبادرة لوقف التراخي الذي يشهده هذا العالم في العديد من مناطق الصراع. يعترض الكثيرون، لكن القليل منهم يتصرف، وعدد أقل لديهم الوسائل للتصرف! لذلك، تتمثل مهمة العدالة الواحدة الرئيسية في جعل العدالة في متناول المحتاجين وخلق ثقافة لحقوق الإنسان من خلال استراتيجيات بناء القدرات القانونية على مستوى القاعدة الشعبية.

— رؤيتنا

“العدالة في متناول الجميع!” في السعي لتحقيق هذه الرؤية:

  • تتعهد العدالة الواحدة بإجراء قانوني إيجابي لجعل العدالة في متناول الضعفاء في مناطق النزاع من خلال تقديم المشورة لهم وتمثيلهم ومساعدتهم في الإجراءات القانونية.
  • تعمل العدالة الواحدة أيضًا على تمكين ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان من خلال أنشطة تطوير الثقافة القانونية.

— قيمنا

عدم قابلية العدالة للتجزئة – الاستقلال والنزاهة – تمكين الضحايا – التأثير – العمل – التوجه – الشباب – القيادة

 

 

كيف نعمل

 

استشارة قانونية

توفر العدالة الواحدة للضحايا الاستشارة اللازمة بشأن حقوقهم وسبل الانتصاف والإجراءات القانونية لاستعادة حقوقهم.

 

التمثيل القانوني

تعمل العدالة الواحدة نيابة عن الضحايا بموافقتهم وترفع قضاياهم إلى المحاكم الوطنية والدولية ذات الصلة.

 

تسهيل الوصول إلى الموارد

تعمل العدالة الواحدة على توجيه الضحايا إلى المحامين المناسبين الذين يمكنهم المساعدة وكذلك لأولئك الذين سيكونون على استعداد لرعاية قضاياهم.

 

المناصرة والإحالة إلى المنظمات الدولية

يدافع العدالة الواحدة عن أسباب العدالة ويدعم حقوق الضحايا حيثما أمكن ، بما في ذلك إحالة قضاياهم إلى المنظمات ذات الصلة حيث يمكن اتخاذ قرارات عقابية أو تصحيحية.

 

بناء القدرات القانونية

تقوم العدالة الواحدة بإرشاد وتثقيف ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان من خلال استراتيجيات بناء القدرات الشعبية.